نقاش حر - An Overview
. وتم تقديم هذا الكتاب للسلطة، لكن واقع الأمر أنه لم يتحقق شئ مما قيل حول مخرجات الحوار خاصة على مستوى الحريات السياسية والنقابية والتي كانت عنصرًا جوهريًا في الحوار”.
لا يتطلب هذا المبدأ فقط أن يكون للأفراد حقوق قابلة للتنفيذ ضد مستخدمي البيانات، بل يتطلب أيضًا أن يلجأ الأفراد إلى المحاكم أو الهيئات الحكومية للتحقيق و/أو مقاضاة عدم الامتثال من جانب معالجي البيانات.
نشر الحوار: يتم نشر الحوار في الموعد المتفق عليه على منصة نور الإمارات، ليصل إلى جمهور واسع من المهتمين.
ولكن ما يهمني في هذا الرأي أن اعتبار الهوية العربية مجرد عواطف ينسحب على الهويات التي يروّج لها هذا الرأي؛ فالاكتفاء بهوية قطرية دون بُعدها العربي هو أيضًا لا عقلانية وعواطف، وكل تاريخ الكفاح من أجل الاستقلال من المستعمر بالتبعية هو أيضًا لا عقلانية وعواطف، لأن الاستقلال لا يكون إلا للشعوب.
في المقابل، يجذب التطبيق أعدادا من مؤيدي النظام، ويقول أحدهم -رافضا ذكر اسمه- إن التطبيق وفر مساحة جديدة للحوار والتفاعل السياسي الجيد، كما يحتفظ التطبيق بالخصوصية، وعدم وجود حسابات وهمية ولجان إلكترونية، وهي ظاهرة جيدة.
يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.
وقد تم تصميمها خصيصاً لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
السعادة الوظيفية: مفتاح النجاح والإنتاجية في بيئة العمل
يُدرك مِيل أن الاعتراض الذي يسمح بحرية التعبير يمكن أن يُسبب الإهانة.
عشر سنوات على الثورة: شباب اليمن من الفعل الثوري إلى انحسار الأمل-الجزء الأول
احتفاء بالذكرى السنوية الخامسة لانطلاقتها، استضافت «مؤسسة بارجيل للفنون» الجزء الثاني من معرضها الفني «مفكرة» الذي سلط الضوء على تنوع القصص التي تشكل بمجملها معرضا ما.
قانون السيطرة على الاعتداء على المواد الإباحية غير المرغوب فيها والتسويق
استعمال العنف المحض في مواجهة هذه التحولات والتصميم على التصرف مع الشارع بعصا الأمن إزاء الإبادة في غزة وكأن النظام العربي لا يزال في ذروة شرعيته بعد انتصارات الثورة المضادّة_ أمر أقرب إلى التدمير الذاتي.
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد شاهد المزيد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!